السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسعد الله أوقاتكم بكل سرور ومحبه...
في هذه المره سوف أبتعد عن أسلوبي في صياغة المواضيع.
وسوف أنهج طريقة الكتابه بأسلوب ساخر..
ماذنب الذئب إذا أتته النعجه إليه وأرتمت في أحظانه (أيعد هذا الذئب مجرما)
أم تعد هذه النعجه من أتاحت الفرصه للذئب بألتهامها..
هي من ترك المرعى المخصص لها ولم تعير الراعي أدنى إهتمام بحرصه
عليها..
وماذا لوكان الراعي هو من تسبب في طيشان تلك النعجه وذهابها الي ذلك
الذئب المظلوم.
الراعي قد يكون وجد ما يلهيه عن تلك النعجه المراهقه..
فلم يشدد عليها بوقت خروجها من شبكها أو أنه لم يحرص على تواجده معها
فهي نعجه قد تضع نفسها وتضع الراعي والذئب في موقف محرج يكون المتهم
به هذا الذئب(الذي قد يكون لاحول له ولا قوه من إغراء تلك النعجه له)
\\
//
قد يساوركم الشك بمستوى عقليتي قليلا ويدور في أذهانكم ماذا يريد هذا الكاتب
من سخريته وهل هناك ذئب مظلوم ونعجه مفترسه وراعي مهمل..
إذا مابالك بفتاة تذهب إلي السوق بكامل زينتها وقد تجردت من حشمتها
بلبس أفضع أنواع العبائات وأنواع اللثام وأطول الكعوب .
وتتبجح على الشاب بقولها ذئب بشري .
أما أنتي من سمح له أن يتحول إلي ذئب بشري ..
إليس لهذا الشاب غريزه وأنتي من أثارها..
وأنتي من أسبل له بالعيون الملطخه بأنواع الكحل وأستدرجتيه..
وأين ذلك الراعي (رب الأسره) هل هو إلي هذه الدرجه بالأهمال أولم يعلم
بوجود ذئاب بالسوق ..
ولماذا سمح بتلك النعجه بابراز مفاتنها لذلك الذئب..
ولماذا تركها تسرح وتمرح وتستميل الذئاب إليها..
وفي نهاية المطاف يكون الشاب هو من تحرش بها وهي لا ذنب لها والراعي
لا ذنب له..
وأصبح الشاب عديم تربيه وبعيد عن مخافة الله وكأن الفتاه والراعي لاذنب لهم.
أولم يسمعو بالمثل العامي الجميل (أحفظ نعجتك حتى لا يأكلها ذئبنا)
وبكوني شاب ورأيت بأم عيني أنه لايمكن لشاب ان يتحرش بفتاه إلا إذا هي من سمح له بذلك..
لم أذكر أنا ولم يذكر لي شاب أنه قد تحرش بفتاه محتشمه..
ولتعلمو شيئا في قرارة نفسي وإخواني الشباب بمجرد رؤية فتاه محتشمه
إلا ونقول بارك الله بك وبارك في أهلك الذين أحسنو تربيتك..
إذا كنت مخطئئ فصححوني...
دعوه لكم للنقاش بروح الباحث عن المصلحه العامه..
أسعد الله أوقاتكم بكل سرور ومحبه...
في هذه المره سوف أبتعد عن أسلوبي في صياغة المواضيع.
وسوف أنهج طريقة الكتابه بأسلوب ساخر..
ماذنب الذئب إذا أتته النعجه إليه وأرتمت في أحظانه (أيعد هذا الذئب مجرما)
أم تعد هذه النعجه من أتاحت الفرصه للذئب بألتهامها..
هي من ترك المرعى المخصص لها ولم تعير الراعي أدنى إهتمام بحرصه
عليها..
وماذا لوكان الراعي هو من تسبب في طيشان تلك النعجه وذهابها الي ذلك
الذئب المظلوم.
الراعي قد يكون وجد ما يلهيه عن تلك النعجه المراهقه..
فلم يشدد عليها بوقت خروجها من شبكها أو أنه لم يحرص على تواجده معها
فهي نعجه قد تضع نفسها وتضع الراعي والذئب في موقف محرج يكون المتهم
به هذا الذئب(الذي قد يكون لاحول له ولا قوه من إغراء تلك النعجه له)
\\
//
قد يساوركم الشك بمستوى عقليتي قليلا ويدور في أذهانكم ماذا يريد هذا الكاتب
من سخريته وهل هناك ذئب مظلوم ونعجه مفترسه وراعي مهمل..
إذا مابالك بفتاة تذهب إلي السوق بكامل زينتها وقد تجردت من حشمتها
بلبس أفضع أنواع العبائات وأنواع اللثام وأطول الكعوب .
وتتبجح على الشاب بقولها ذئب بشري .
أما أنتي من سمح له أن يتحول إلي ذئب بشري ..
إليس لهذا الشاب غريزه وأنتي من أثارها..
وأنتي من أسبل له بالعيون الملطخه بأنواع الكحل وأستدرجتيه..
وأين ذلك الراعي (رب الأسره) هل هو إلي هذه الدرجه بالأهمال أولم يعلم
بوجود ذئاب بالسوق ..
ولماذا سمح بتلك النعجه بابراز مفاتنها لذلك الذئب..
ولماذا تركها تسرح وتمرح وتستميل الذئاب إليها..
وفي نهاية المطاف يكون الشاب هو من تحرش بها وهي لا ذنب لها والراعي
لا ذنب له..
وأصبح الشاب عديم تربيه وبعيد عن مخافة الله وكأن الفتاه والراعي لاذنب لهم.
أولم يسمعو بالمثل العامي الجميل (أحفظ نعجتك حتى لا يأكلها ذئبنا)
وبكوني شاب ورأيت بأم عيني أنه لايمكن لشاب ان يتحرش بفتاه إلا إذا هي من سمح له بذلك..
لم أذكر أنا ولم يذكر لي شاب أنه قد تحرش بفتاه محتشمه..
ولتعلمو شيئا في قرارة نفسي وإخواني الشباب بمجرد رؤية فتاه محتشمه
إلا ونقول بارك الله بك وبارك في أهلك الذين أحسنو تربيتك..
إذا كنت مخطئئ فصححوني...
دعوه لكم للنقاش بروح الباحث عن المصلحه العامه..