نجح علماء أميركيون في تطوير نوع من القطن القادر على نقل الكهرباء تماماً كما تفعل الأسلاك الكهربائية، ولكنه مع ذلك يبقى حفيفاً ومرناً بما يكفي لاستخدامه فيالملابس.
وقال الباحثون برئاسة البروفسور المساعد في جامعة كورنيل الأميركية خوان هينستروزا ان هذه هذه التكنولوجيا قد تسمح للمرء في يوم ما من ارتداء قميص يمكنه
أن يكون مصدراً للتبريد في يوم حار جداً، وأن يحلل نسبة التعرق ويراقب نظام القلب.
وأضافوا ان الوسادة قد تتمكن من مراقبة موجات الدماغ فيما يمكن أن يكون الفستان مصدراً لشحن جهاد الآيبود أو "إم بي 4".
وقال الباحثون ان هذا ليس خيالاً علمياً وإنما قطن العام 2010.
واستخدمت تكنولوجيا النانو التي تم تطويرها في جتمعة ورنيل بالاشتراك مع جامعات في بولونيا وكاهلياري بإيطاليا، لابتكار تقنية تغلف ألياف القطن بجزيئات صغيرة تنقل الكهرباء.
وقال هينستروزا "تمكنت أبحاث من قبل من نقل الكهرباء عبر القطن لكنه كان يصبح صلباً وثقيلاً، إلا ان تقنياتنا تسمح باستخدام القطن في مجالات أخرى كالحياكة والخياطة".
عن العرب اونلاين
</I>
وقال الباحثون برئاسة البروفسور المساعد في جامعة كورنيل الأميركية خوان هينستروزا ان هذه هذه التكنولوجيا قد تسمح للمرء في يوم ما من ارتداء قميص يمكنه
أن يكون مصدراً للتبريد في يوم حار جداً، وأن يحلل نسبة التعرق ويراقب نظام القلب.
وأضافوا ان الوسادة قد تتمكن من مراقبة موجات الدماغ فيما يمكن أن يكون الفستان مصدراً لشحن جهاد الآيبود أو "إم بي 4".
وقال الباحثون ان هذا ليس خيالاً علمياً وإنما قطن العام 2010.
واستخدمت تكنولوجيا النانو التي تم تطويرها في جتمعة ورنيل بالاشتراك مع جامعات في بولونيا وكاهلياري بإيطاليا، لابتكار تقنية تغلف ألياف القطن بجزيئات صغيرة تنقل الكهرباء.
وقال هينستروزا "تمكنت أبحاث من قبل من نقل الكهرباء عبر القطن لكنه كان يصبح صلباً وثقيلاً، إلا ان تقنياتنا تسمح باستخدام القطن في مجالات أخرى كالحياكة والخياطة".
عن العرب اونلاين
</I>