إلى أختي في الله
من أجلك كنت أكتب خواطري ولكِ أبعث رسائلي
كنتِ نبض قلبي وضياء عيني
كنتِ خيط الأمل والمستقبل الذي أرنوا إليه
وستبقين كذلك للأبد
قرأت في عيمك معنى الإخاء
والتقت روحي وروحك من قبل اللقاء
يامن سكبتي في قلبي كل حب وود وإخاء
أنتِ المنى وروح الأمل صورتك لاتغادر البال
همساتك في أذني لاتزال حبك في قلبي لا يحركه زلزال
ستجدين في فؤادي كل الحب ومع خفقات قلبي كل الشوق
سأمنحك من الوقت زهرته ومن القلب سروره
كلماتي هذه لكِ حقاً لا تكفي !
لو كانت الأرواح تهدى لما بخل الأحبة بالهدايا
فأنا أحببت أن أهدي لك هدية
وأترك هدية لكل الهدايا
قلب يقول أحبك
وهو أغلى من كل الهدايا
أكتب والفرحة تغمرني ... ونسيم الشوق يملؤني ... وحروفي ترقص على ورقي ...
لأنشد لك أجمل لوحة فرحة ... بسمة ... شوق ... حب ... ولكن أخشى أن أعجز عن التعبير ...
لوكان الحب كلمات لأنهيت أقلامي """ لكن الحب أرواح توهب فهل تكفيك روحي ؟!
غاليتي ..............
لا أملك شيئاً مميزاً أهديهِ لكِ .. ولم أجد كلمات خاصة لم يستعملها البشر من قبل لأقلّدكِ بها ..
فقط … أحتفظ بكلمات نُقِش عليها اسمك .. اسمك الذي لا يتميّز بالملامح بقدر ما يتميّز بمشاعر وأحاسيس .. ولا أملك التصرف فيها فهي لكِ ..
أختي…
الأخوة في الله كتلة عظيمة من المشاعر .. جدول متجدّد من المحبة .. ينبوع حنان سريع الجريان .. منبعه الجِنان ومصبّه الوجدان .. أزاهير حبٍّ طاهرٍ متناثر على نوافذ الحياة ..
أجل والله إنّها الأخوّة .. تلك المشاعر الحانية .. إنّها أنتِ مع كل الحنين.
بين عميق الأمنيات .. وكثير التهاني ..
تنساب التحايا صادقة ... مزيجاً رائعاً من الحب والإخلاص ..
صال وجال قلمي بين كل الحكايات والأساطير .. إلى كل البلدان والأقطار .. ناثراً حبره على الورق .. ليخط لك أصدق أنواع الأحاسيس والمشاعر ..
من دون أن أنسى فأنا أدعو لك كل يوم بالتوفيق في امتحان شهادة البكالوريا و لكل الطلبه فكلكم تستاهلون و إن شاء الله تكتمل فرحتنا بنجاحكم يا رب...
ربما لا أريد أن أقول من أنا لكن أود أن أخبر من هي .... هي غنيه عن التعريف من غير إطاله هي .... حبيبتي وأختي وغاليتي و .... " وفاء قليل "
هي من التي أحببتها فجأة من غير سابق إنذار و عرفت يوم العلم حقيقة من تكون ربما... بعدما أخبرتها أن تراك هي .... أحبك في الله
لن أنساك أبدا و سأشتاق إليك .... فيارب إني أحببت هذه الصديقه فبرحمتك فرج عليها كل ضيق و بارك لها في كل طريق
من أجلك كنت أكتب خواطري ولكِ أبعث رسائلي
كنتِ نبض قلبي وضياء عيني
كنتِ خيط الأمل والمستقبل الذي أرنوا إليه
وستبقين كذلك للأبد
قرأت في عيمك معنى الإخاء
والتقت روحي وروحك من قبل اللقاء
يامن سكبتي في قلبي كل حب وود وإخاء
أنتِ المنى وروح الأمل صورتك لاتغادر البال
همساتك في أذني لاتزال حبك في قلبي لا يحركه زلزال
ستجدين في فؤادي كل الحب ومع خفقات قلبي كل الشوق
سأمنحك من الوقت زهرته ومن القلب سروره
كلماتي هذه لكِ حقاً لا تكفي !
لو كانت الأرواح تهدى لما بخل الأحبة بالهدايا
فأنا أحببت أن أهدي لك هدية
وأترك هدية لكل الهدايا
قلب يقول أحبك
وهو أغلى من كل الهدايا
أكتب والفرحة تغمرني ... ونسيم الشوق يملؤني ... وحروفي ترقص على ورقي ...
لأنشد لك أجمل لوحة فرحة ... بسمة ... شوق ... حب ... ولكن أخشى أن أعجز عن التعبير ...
لوكان الحب كلمات لأنهيت أقلامي """ لكن الحب أرواح توهب فهل تكفيك روحي ؟!
غاليتي ..............
لا أملك شيئاً مميزاً أهديهِ لكِ .. ولم أجد كلمات خاصة لم يستعملها البشر من قبل لأقلّدكِ بها ..
فقط … أحتفظ بكلمات نُقِش عليها اسمك .. اسمك الذي لا يتميّز بالملامح بقدر ما يتميّز بمشاعر وأحاسيس .. ولا أملك التصرف فيها فهي لكِ ..
أختي…
الأخوة في الله كتلة عظيمة من المشاعر .. جدول متجدّد من المحبة .. ينبوع حنان سريع الجريان .. منبعه الجِنان ومصبّه الوجدان .. أزاهير حبٍّ طاهرٍ متناثر على نوافذ الحياة ..
أجل والله إنّها الأخوّة .. تلك المشاعر الحانية .. إنّها أنتِ مع كل الحنين.
بين عميق الأمنيات .. وكثير التهاني ..
تنساب التحايا صادقة ... مزيجاً رائعاً من الحب والإخلاص ..
صال وجال قلمي بين كل الحكايات والأساطير .. إلى كل البلدان والأقطار .. ناثراً حبره على الورق .. ليخط لك أصدق أنواع الأحاسيس والمشاعر ..
من دون أن أنسى فأنا أدعو لك كل يوم بالتوفيق في امتحان شهادة البكالوريا و لكل الطلبه فكلكم تستاهلون و إن شاء الله تكتمل فرحتنا بنجاحكم يا رب...
ربما لا أريد أن أقول من أنا لكن أود أن أخبر من هي .... هي غنيه عن التعريف من غير إطاله هي .... حبيبتي وأختي وغاليتي و .... " وفاء قليل "
هي من التي أحببتها فجأة من غير سابق إنذار و عرفت يوم العلم حقيقة من تكون ربما... بعدما أخبرتها أن تراك هي .... أحبك في الله
لن أنساك أبدا و سأشتاق إليك .... فيارب إني أحببت هذه الصديقه فبرحمتك فرج عليها كل ضيق و بارك لها في كل طريق